1 ث ُمَّ فَرَضَ المَلِكُ أحَشْوِيرُوشُ الضَرائِبَ عَلَى الشَّعبِ وَالمُدُنِ السّاحِلِيَّةِ.
2 أ مّا قِصَّةَ قُوَّةِ المَلِكِ أحَشْوِيرُوشَ وَعَظَمَتَهِ، وَكَيفَ رَقَّى مُرْدَخايَ، فَإنّها مُدَوَّنَةٌ فِي كِتابِ تارِيخِ مُلُوكِ مادِيَ وَفارِسَ.
3 و َأصبَحَ مُرْدَخايُ اليَهُودِيُّ فِي المَرتَبَةِ الثّانِيَةِ بَعدَ المَلِكِ أحَشْوِيرُوشَ. وَعَظُمَ شأنُهُ عِندَ اليَهُودِ. نالَ رِضَى غالِبِيَّةِ إخْوَتِهِ اليَهُودِ، لأنَّهُ كانَ يَسْعَى إلَى خَيْرِ شَعبِهِ، وَيَصْنَعُ السَّلامَ لِجَمِيعِ اليَهُودِ.