ف َلِلتَّدرِيبِ الجَسَدِيِّ قِيمَةٌ مَحدُودَةٌ، أمّا عِبادَةُ اللهِ فَلَها قِيمَةٌ مِنْ كُلِّ وَجهٍ، لِأنَّها تَعِدُ بِبَرَكاتٍ فِي الحَياةِ الحاضِرَةِ وَالمُستَقبَلَةِ أيضاً.
Porque el ejercicio corporal para poco es provechoso; mas la piedad para todo aprovecha, pues tiene promesa de esta vida presente, y de la venidera.
Continue reading Report error