w as ist der Mensch, daß du seiner gedenkst, und des Menschenkind, daß du sich seiner annimmst?
أُقُولُ: ما هِيَ أهَمِّيَّةُ الإنسانِ حَتَّى تُفَكِّرَ بِهِ، وَما أهَمِّيَّةُ ابنِ الإنسانِ حَتَّى تَهتَمَّ بِهِ؟