ف َبِما أنِّي لَمْ أعُدْ أقوَى عَلَى الاحتِمالِ، أرسَلتُ تِيمُوثاوُسَ لِكَي يَعرِفَ حالَةَ إيمانِكُمْ. فَقَدْ كُنتُ أخشَى أنْ يَكُونَ المُجَرِّبُ قَدْ أغواكُمْ وَغَلَبَكُمْ. عِندَئِذٍ، سَيَكُونُ تَعَبِي قَدْ ضاعَ سُدَىً.
That is the reason that, when I could bear no longer, I sent that I might learn your faith, lest somehow the tempter had tempted you and our toil be fruitless and to no purpose.
Continue reading Report error