و َلِهَذا فَإنَّ طُمُوحَنا، سَواءٌ كُنّا حاضِرِينَ عِندَهُ أوْ مُتَغَرِّبينَ عَنهُ، هُوَ أنْ نُرضِيَهُ.
Wherefore we labour, that, whether present or absent, we may be accepted of him.