و َلِهَذا فَإنَّنا، مِنَ الآنَ فَصاعِداً، لا نَنظُرُ إلَى أحَدٍ مِنْ وُجهَةِ نَظَرٍ أرْضِيَّةٍ. وَرُغمَ أنَّنا كُنّا نَنظُرُ هَكَذا إلَى المَسِيحِ، إلّا أنَّنا لا نَنظُرُ بَعدُ إلَيهِ بِهَذِهِ الطَّرِيقَةِ.
Ainsi, dès maintenant, nous ne connaissons personne selon la chair; et si nous avons connu Christ selon la chair, maintenant nous ne le connaissons plus de cette manière.
Continue reading Report error