ف َإنْ كانَ اللهُ لَمْ يَعفُ عَنِ الأغصانِ الطَّبِيعِيَّةِ، فَلَنْ يَعفُوَ عَنكَ أنتَ أيضاً إنْ لَمْ تُؤمِنْ!
Que si Dios no perdonó á las ramas naturales, á ti tampoco no perdone.