ل ا سَبِيلَ لِلإنْسانِ إلَى مَعرِفَةِ المُسْتَقبَلِ، لِأنَّهُ ما مِنْ أحَدٍ يَقدِرُ أنْ يُخبِرَهُ بِما سَيَحْدُثُ.
porque no sabe lo que será; ni cuándo haya de ser, ¿quién se lo enseñará?