ف َكَمْ بِالحِرِيِّ الإنسانُ الّذِي يُشْبِهُ اليَرَقَةَ، وَابْنُ آدَمَ الّذِي يُشْبِهُ الدُّودَ؟»
How much less man, a worm, and the son of man, a worm!