و َنَذَرَتْ لِلرَّبِّ نَذْراً فَقالَتْ: «أيُّها الإلَهُ القَدِيرُ، انظُرْ مَدَى حُزنِي وَالتَفِتْ إلَيَّ. لا تَتَجاهَلْنِي أنا خادِمتَكَ. فَإنْ رَزَقْتَنِي بابْنٍ، فَإنِّي سَأُعِيدُهُ لِيَكُونَ فِي خِدمَتِكَ كُلَّ أيّامِ حَياتِهِ. لَنْ يُقَصَّ شَعْرُهُ، وَلَنْ يَشرَبَ نَبيذاً ولا خَمراً، لأنَّهُ سَيَكونُ لَكَ نَذيراً.»