« اسألِي كُلَّ سَادَةِ شَكيمَ: ‹أيُّهُما أفضَلُ لَكُمْ: أنْ يَحكُمَكُمْ أبناءُ يَرُبَّعَلَ السَّبعُونَ، أمْ أنْ يَحكُمَكُمْ رَجُلٌ واحِدٌ؟› وَتَذَكَّرُوا أنَّنِي مِنْ لَحمِكُمْ وَدَمِكُمْ.»
Continue reading Report error