ف َدَخَلَ الرِّجالُ الخَمسَةُ الَّذِينَ سَبَقُوا أنِ اسْتَكْشَفُوا الأرْضَ، وَأخَذُوا التِّمثالَ المَسبُوكَ وَالثَّوبَ الكَهَنُوتِيَّ وَالأصنامَ البَيتِيَّةَ. وَكانَ الكاهِنُ واقِفاً عِندَ مَدْخَلِ البَوّابَةِ مَعَ الرِّجالِ السِّتِّ مِئَةٍ المُسَلَّحِينَ لِلحَرْبِ.