و َسَيَنالُونَ جَزاءَ ما ارتَكَبُوهُ مِنْ أذَىً. كَما إنَّهُمْ يَرَوْنَ مُتعَتَهُمْ فِي الانغِماسِ فِي اللَّذّاتِ حَتَّى فِي وَضَحِ النَّهارِ. وَهُمْ عارٌ وَخِزيٌ بَيْنَكُمْ. يَتَلَذَّذُونَ بِطُرُقِهِمُ المُخادِعَةِ بَيْنَما يَشتَرِكُونَ فِي وَلائِمكُمْ!