إ ذاً أيُّها الأحِبّاءُ، كَما كُنتُمْ تُطيعُونَني عِندَما كُنتُ مَعَكُمْ، أُرِيدُكُمْ أنْ تُطيعُوا أكثَرَ وَأنا بَعِيدٌ عَنكُمْ. فَضاعِفُوا جُهُودكُمْ بِتَوقِيرٍ وَخَوفٍ، لِلوُصُولِ بِخَلاصِكُمْ إلَى غايَتِهِ.
Continue reading Report error