« إنْ سَمِعَ أحَدٌ دَعوَةً عَلَنِيَّةً لِتَقدِيمِ شَهادَةٍ فِي أمرٍ ما، وَكانَ يَعْرِفُ بَعْضَ الحَقائِقِ فَأخْفاها وَلَمْ يَشهَدْ بِها، فَإنَّهُ يَكُونُ مَسؤُولاً عَنْ ذَنْبِهِ هَذا.
Continue reading Report error