ل ِماذا خَرَجتُ مِنَ الرَّحِمِ لأرَى هَذا الضِّيقَ وَالحُزنَ، وَأُمضِيَ بَقِيَّةَ أيّامِي فِي خِزيٍ؟
Continue reading Report error