أ نا نائِمَةٌ لَكِنَّ قَلبِي مُستَيقِظٌ. فَسَمَعتُ صَوتاً! كانَ حَبِيبِي يَقرَعُ وَيَقُولُ: «افتَحِي لِيَ البابَ، يا عَزِيزَتِي وَيا رَفِيقَتِي، يا يَمامَتِي الَّتِي لا يَنقُصُكِ شَيءٌ. فَرَأسِي مَنقُوعٌ فِي النَّدَى، وَشَعرِي مُبَلَّلٌ بِرَذاذِ اللَّيلِ.»