ق ُلْ لِي يا مَنْ أحَبَّكَ قَلبِي، أينَ تَرعَى قَطِيعَكَ؟ وَأينَ تُرْبِضُ خِرافَكَ وَقتَ الظَّهِيرَةِ؟ قُلْ لِي لِئَلّا أكُونَ كَمَن تُلقِي نَفسَها عِندَ قُطعانِ رُفَقائِكَ، لِئَلا أتَجَوَّلَ كامرَأةٍ مُغَطّاةٍ بَينَ القُطعانِ مِنْ راعٍ إلَى آخَرَ. هُوَ يَقُولُ لَها: