و َاشْتَكَتْ أرمَلَةُ أحَدِ الأنبِياءِ إلَى ألِيشَعَ، قالَتْ: «ماتَ زَوجي الَّذِي كانَ فِي مَقامِ خادِمِكَ. وَأنتَ تَعْرِفُ أنَّهُ كانَ يَتَّقِي اللهَ. لَكِنَّهُ كانَ مَدِيناً بِمَبلَغٍ مِنَ المالِ لِرَجُلٍ. وَها هُوَ الرَّجُلُ آتٍ لِكَي يَأْخُذَ وَلَدَيَّ وَيَسْتَعْبِدَهُما سَداداً لِلدَّينِ!»