و َقَدْ صُنِعَتْ أقداحُ سُلَيْمانَ مِنَ الذَّهَبِ. وَكانَتِ الأطباقُ فِي المَبنَى المُسَمَّى «بَيْتَ غابَةِ لُبْنانَ.» مَصنُوعَةً مِنْ ذَهَبٍ نَقِيٍّ. وَلَمْ يَكُنْ فِي القَصْرِ شيءٌ مَصنُوعٌ مِنَ الفِضَّةِ. فَقَدْ كانَ الذَّهَبُ وَفِيراً فِي زَمَنِ سُلَيْمانَ، حَتَّى إنَّ الفِضَّةَ لَمْ يَكُنْ لَها اعْتِبارٌ!