ل ِأنَّ أدُونِّيا قَدْ نَزَلَ اليَومَ إلَى الوادِي لِيُقَدِّمَ بَقَراً وَعُجُولاً مُسَمَّنَةً وَغَنَماً بِكَثْرَةٍ كَذَبائِحِ شَرِكَةٍ. وَقَدْ دَعا إلَى هَذا الاحتِفالِ كُلَّ أبنائِكَ الآخَرِينَ وَقادَةَ جَيشِكَ وَالكاهِنَ أبِياثارَ. وَها هُمُ الآنَ يَأكلُوُنَ وَيَشرَبُونَ مَعَهُ وَهُمْ يَهتِفُونَ: ‹يَعيشُ المَلِكُ أدُونِيّا!›